موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام علي (ع) - الصفحة 17
روى سلمة بن قيس قال : قال رسول اللـه (صلى الله عليه وآله) : “ عليٌّ في السماء السابعة كالشمس بالنهار في الأرض ، وفي السماء الدنيا كالقمر بالليل
أخرج النسائي بأسناده عن زر بن حبيش عن علي عليه السّلام قال: )عهد اليّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أن لا يحبني الاّ مؤمن ولا يبغضني الاَّ
لهذا الحديث الشريف أسانيد وطرق مختلفة، نذكر لك ما تيسر منها بهذه العجالة من الوقت، ثم نحيلك بعدها إلى كتاب كان قد جمع طرقه: أولاً: روى الخطيب
من الوقائع المشهورة رجوع الصحابة إلى الإمام علي (ع) والأخذ برأيه في أغلب مجالات العلم والمعرفة وفي الفقه والقضاء، وكانوا سرعان ما يتركون رأيهم
هناك عدد كبير من الأحاديث الشريفة التي تثبت أن لقب الصديق ولقب الفاروق هما من ألقاب أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام.. وسنذكر
قال الشاعر بولس سلامة : قد يقول قائل ، ولم آثرت علياً دون سواه من أصحاب محمد (ص) بهذه الملحمة ( ملحمة الغدير) ؟ ولا اُجيب على السؤال إلاّ بكلمات
رُوِيَ أَنَّ صَاحِباً لأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( ع ) يُقَالُ لَه هَمَّامٌ – كَانَ رَجُلًا عَابِداً فَقَالَ لَه يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ
روي ذلك عن عدّة من أصحاب رسول الله وبأسانيد كثيرة. وإنّ سمو النور على سائر الموجودات بل كون قوامها جميعاً به، أوضح من أن يبرهن عليه، وقد أفادت
الرَّحْبَة : هي الأرضُ الواسعة ، و الساحة التي تكون بين أفنية البيوت ، كما و تُطلق على باحة المسجد . و قال العلامة الطريحي (رحمه الله) 1 : ”