موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام علي (ع) - الصفحة 41
بعد أن استقرَّ الرسول ( صلى الله عليه وآله ) في المدينة بدأ يخطط عسكرياً لضرب رأس المال الذي كانت قريش تعتمد عليه اعتماداً مباشراً في تجارتها .
۱ – سئل الجنيد عن محل علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) في هذا العلم يعنى علم التصوف ، فقال : ( لو تفرغ إلينا من الحروب لنقلنا عنه من هذا العلم ما
وردت روايات كثيرة في أفضلية الإمام علي (عليه السلام) على غيره في كتب العامّة، نذكر منها ما يلي: ۱ـ (عن عبد الله بن نجي أنّ علياً أتى يوم البصرة
أصحاب الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) كثيرون، نذكر منهم: من بني هاشم: الحسن والحسين (عليهما السلام)، محمد بن الحنفية، عبد الله ومحمد وعون
قال عبد الله بن رواحة : ليهن عليّ يوم بدر حضوره ** ومشهده بالخير ضرباً مرعبلا كأني به في مشهد غير خامل ** يظلّ له رأس الكمي مجدّلا وغادر كبش
خرج عُمَر زمن خلافته إلى المسجد ، فدخل عليه رجل ، فقال : يا أمير المؤمنين ، إني رجل من اليهود وأنا علامتهم ، وقد أردت أن أسألك عن مسائل إن
لما توجَّه الإمام علي ( عليه السلام ) إلى صفين ، لحق أصحابه عطشٌ شديد ، ونفد ما كان معهم من الماء ، فأخذوا يميناً وشمالاً يلتمسون الماء فلم يجدوا
أكد المفسّرون ـ سنة وشيعة ـ في تفاسيرهم المعتبرة على نزول عشرات الآيات الشريفة في حَقِّ الإمام علي ( عليه السلام ) ، نذكر منها : ۱ـ قوله تعالى : (
وردت عدّة آيات في فضل الإمام علي ( عليه السلام ) ذكرتها كتب أهل السنّة ، نذكر منها : ۱ـ قوله تعالى : ( أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ