موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الحسن (ع) - حياته وسيرته
له من الأولاد ستة عشر ( 1 ) ولدا ذكرا وأنثى : زيد بن الحسن ، وأختاه أم الحسن ، وأم الحسين ، أمهم أم بشير بنت أبي مسعود الخزرجية . والحسن بن الحسن أمه
روى الشيخ علي بن إبراهيم القمي عن عبد الملك بن هارون عن أبي عبد الله عليه السلام عن آبائه عليهم السلام قال : لما بلغ أمير المؤمنين عليه السلام
فالحسن بن علي هو الإمام بعد مقتل علي بن أبي طالب وقد دللت الشيعة على إمامته بوصية علي له وقد ذكر الكليني حديثا عن سليم بن قيس قال شهدت وصية أمير
ذكرت كتب التاريخ والسير، موقف عائشة من دفن الإمام الحسن (عليه السلام)، و إليك بعضها : اولاً: روى الشيخ الكليني في (الكافي 1 / 302)، بسنده عن محمد بن
لقد جاهد الإمام علي أمير المؤمنين ( عليه السلام ) الناكثين ، و المارقين و القاسطين . . ثم كان ما يسمى بـ ” صلح ” أو عقد و عهد الإمام الحسن
ونستلّ من سيرة الإمام الحسن المجتبى ( عليه السلام )، في هذا العهد مجالين هما: أ – مشاركته في الكثير من حروب الدفاع عن بيضة الإسلام، وفي كثير
قال ابن أعثم : أمر الحسن [ عليه السلام ] فأتي بابن ملجم من السجن وضربه الحسن على رأسه ضربة ، وبادرت إليه الشيعة من كل ناحية فقطعوه بسيوفهم إربا
وقف الإمام الحسن(عليه السلام) موقفا حازما بعد رحيل أمير المؤمنين(عليه السلام) فعلى الرغم من عظم المصاب والخسارة التي منيت بها الأمة الإسلامية
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلِّ على محمَّدٍ وآل محمَّد ۱- الحسنُ المجتبى(ع) جدُّه رسول الله (ص) وأبوهُ علي بن أبي طالب وصِيُّ رسول الله (ص)