موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الحسن (ع) - الصفحة 2
قال الإمام الباقر (ع): بينما أمير المؤمنين عليه السلام في الرحبة والناس عليه متراكمون فمن بين مستفت ومن بين مستعدى إذ قام إليه رجل فقال : السلام
قال الإمام الحسن المجتبى(ع): الحمد لله الذي هدى أولكم بأولنا ، وآخركم بآخرنا ، وصلى الله على جدي محمد النبي وآله وسلم . اسمعوا مني مقالتي
ذكرت كتب التاريخ والسير، موقف عائشة من دفن الإمام الحسن (عليه السلام)، و إليك بعضها : اولاً: روى الشيخ الكليني في (الكافي 1 / 302)، بسنده عن محمد بن
وردت روايات متواترة ومستفيضة عن رسول الله (ص) تنص على التمسك بالكتاب والعترة الطاهرة ومنها: الرواية الشاملة لهما ولسائر أهل البيت (ع)، وهي: قوله
لقد جاهد الإمام علي أمير المؤمنين ( عليه السلام ) الناكثين ، و المارقين و القاسطين . . ثم كان ما يسمى بـ ” صلح ” أو عقد و عهد الإمام الحسن
ونستلّ من سيرة الإمام الحسن المجتبى ( عليه السلام )، في هذا العهد مجالين هما: أ – مشاركته في الكثير من حروب الدفاع عن بيضة الإسلام، وفي كثير
قال ابن أعثم : أمر الحسن [ عليه السلام ] فأتي بابن ملجم من السجن وضربه الحسن على رأسه ضربة ، وبادرت إليه الشيعة من كل ناحية فقطعوه بسيوفهم إربا
وقف الإمام الحسن(عليه السلام) موقفا حازما بعد رحيل أمير المؤمنين(عليه السلام) فعلى الرغم من عظم المصاب والخسارة التي منيت بها الأمة الإسلامية
لقد نزلت مجموعة من الآيات القرآنية في حقّ الإمام الحسن عليه السلام منضمّاً مع رسول الله (ص) ووالديه علي عليه السلام وفاطمة (ع) وأخيه الحسين عليه