موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الحسين (ع) - حياته وسيرته - الصفحة 2
لقد جاهد الإمام علي أمير المؤمنين ( عليه السلام ) الناكثين ، و المارقين و القاسطين . . ثم كان ما يسمى بـ ” صلح ” أو عقد و عهد الإمام الحسن
يسير ركب الإمام الحسين (عليه السلام) من مكة إلى العراق وهو يعلم أن وقوف هذا الركب سيكون على أجساد أطهر من حملتهم الأرض، يسير الحسين (عليه
الملخص لقد جسدت ملحمة عاشوراء أروع سلسلة من الأحداث البطولية التي مرت عبر التاريخ والعصور؛ جمعت فيها أسمى الأثر الإنسانية في التضحية،
اسمه وكنيته ونسبه(ع)(1) الإمام أبو عبد الله، الحسين بن علي بن أبي طالب(عليهم السلام). من ألقابه(ع) سيّد الشهداء، سيّد شباب أهل الجنّة، الشهيد،
قال تعالى: ( إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب ) هود :٨٧ . قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (لن تقدس
إن علاقتنا وارتباطنا بالإمام الحسين عليه السلام علاقة وطيدة وارتباط وثيق، كيف ونحن نرتبط به بعدة إرتباطات –إن صح التعبير- وليس بارتباط واحد
لقد تنازل الحسن بن علي لمعاوية وسالمه ، في وقت كان يجتمع عنده من الأنصار والجيوش ما يمكنه من مواصلة القتال. وفي المقابل خرج أخوه الحسين ـ رضي
قال تعالى :ـ { إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }((۱)). قال رسول الله (صلى
عند دراسة أية نظرية أو فكرة أو حركة يجب دراسة شخصية الفرد المؤسس لها من جوانبها كافة الفكرية والاجتماعية والأخلاقية كي يتم التعرف بعمق على