موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الحسين (ع) - الصفحة 23
على ظهر هذا الكوكب بشر؛ قرابة مليار منهم؛ ما إن يغرف الواحد منهم غرفة من ماء ليرتشفها؛ حتى تعود به الذاكرة إلى مئات من الأعوام خلت لترتسم في
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة على رسوله النبي المنذر الأمين، وعلى آله السادة الميامين. الظالم مهما قويت سواعده وكثر
الإصلاح هو هدف رئيس من أهداف الأنبياء والأئمة(عليهم السلام) فالمجتمعات البشرية بحاجة دائمة للإصلاح ، وتوجيه الناس نحو عبادة الله عز وجل،
بسم الله الرحمن الرحيم لم أشأ انتخاب هذا العنوان اختياريا. ولكنه مر مرور البرق الخاطف على فكري المتبلد و أنا أستذكر عدد ما اقتنيته حول ما كتب
تمهيد إن للحسين ( عليه السلام ) موقعاً رسالياً تميّز به عن سائر أئمة أهل البيت ( عليه السلام ) ، وجعل منه رمزاً خالداً لكل مظلوم يصحر بظلامته عبر
زيارة الأربعين هي زيارة الإمام الحسين عليه السلام في يوم ۲۰ من صفر بعد مرور ۴۰ يوماً على شهادة الإمام الحسين عليه السلام ، وهذا هو التفسير
إنهم رجال وفتية آمنوا بربهم وبرسوله ووصيه وإمامهم سيد الشهداء (ع) وحقيقة قضيته العادلة فوطنوا أنفسهم على الموت وكانوا مصاديقاً لقول سيدهم
أخلاق الحسين(ع) من صفات المعصوم القائد والإمام الاتصاف بالخلق الرفيع، وهذه ميزة متجسدة في خلق الإمام أبي عبد الله الحسين بن علي (عليهما
[ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا] محاور المحاضرة: ۱) الفرق بين الإرث والتراث. ۲) من هم الوارثون للكتاب؟ ۳)