موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الحسين (ع) - الصفحة 24
قَاْلَ رَسُوْلُ اللَّهِ (صلى الله عليه واله وسلم ): إِنَّ لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ (عَلَيِهِ السِلام) حَرَارَةً فِيْ قُلُوبِ المُؤْمِنِينَ
دخول بشير إلى المدينة(۱) قال بشير بن حذلم: لمّا قربنا من المدينة نزل علي بن الحسين(عليهما السلام) فحطّ رحله وضرب فسطاطه وأنزل نساءه، وقال: «يا
الخروج من كربلاء تحرّك موكب سبايا أهل البيت(عليهم السلام) من كربلاء المقدّسة نحو مدينة الكوفة، وهو يقطع الصحاري، حاملاً الذكريات الموحشة
دخلت قافلة السبايا مدينة دمشق في الأول من شهر صفر عام ( ۶۱ هـ ) ، وكان يزيد قد أمر بتزيين المدينة ، وأمر كذلك بتسيير الراقصات في الشوارع وهُنَّ
طرحت عدّة مسائل على الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، نذكر منها : المسألة الأولى : دخل على الإمام الحسين ( عليه السلام ) رجل من العرب ، فقال : يا بن
للإمام ( عليه السلام ) تراث رائع ، خاض في جملة منه مجموعة من البحوث الفلسفية والمسائل الكلامية التي مُنيت بالغموض والتعقيد ، فأوضحها ( عليه
وردت كثير من الروايات في مصادر أهل السنة تتحدث عن بعض الظواهر الكونية ، والحوادث ، والفتن ، التي ظهرت عقيب مقتل الإمام الحسين ( عليه السلام ) ،
جاءَت روايات كثيرة في فضل زيارة الإمام الحسين ( عليه السلام ) بل في وجوبها ، منها : ۱ – قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَنْ زَارَ الحسينَ
إنّ الإمام الحسين ( عليه السلام ) سُئل في حال صغره عن أصوات الحيوانات ، لأنّ من شرط الإمام أن يكون عالماً بجميع اللغات حتّى أصوات الحيوانات ،