موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام المهدي (ع) - الصفحة 7
۱ـ قال المستشرق فان فلوتن: أمّا المسيح المنقذ والمنجي فهو معروف عند الشيعة. الملقّب بـ (مهدي) ـ أحد ألقاب الشرف بدايةً ـ ولكن لم يمضِ كثيراً
مقدمة: الاعتقاد بالمهدي المنتظر(ع): يخطئ من يتصور بأن قضيّة الإمام المهدي عليه السلام والاعتقاد به قضية شيعية فقط، أو حتى قضية إسلامية فقط،
بسم الله الرحمن الرحيم (وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَْرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ) بين أيدينا
يعتقد المنكرون من معتنقي الديانات السماوية الثلاث ـ اليهودية والنصرانية والإسلام ـ أن المخلّص الموعود هو من نتاجات العقل الإنساني! وأن هذه
ولعلّ من ضرورة المذهب الاسلامي الحنيف ، والتي وردت في الكتاب العزيز في عدّة آيات ، وجاءت في السنة الشريفة في متواتر الروايات ، هى : مسألة «
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. نتقدم بالإجلال والإكبار لنقف بين يدي سيدنا ومولانا ولي العصر وصاحب الزمان، لنقدّم له أحلى التهاني
محن وآلام صاحب الزمان (ع) هذه الولادة یمكن أن نقول عنها: ولادة الفرح الكبیر، بل ولادة الفرح الأكبر، لأنها ولادة العدل لكشف الظلم، ولأنها ولادة
من الأمور التي لا بدَّ من إدراكها هي علاقة الإمام المهدي عليه السلام بالشعائر الحسينية، تلك القضيّة التي كانت الشغل الشاغل لأهل البيت عليهم
المقدمة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله الغر الميامين. وأخص بالذكر ولي العصر القائم المؤمل