من أجل تثبيت مذهب التشيع في العالم الإسلامي قام الإمام الصادق (ع) بدورين مهمين الأول بناء الأمة الإسلامية وتقوية أواصرها، وحفظ كيانها وصيانة

ينقل الشيخ عباس القمي (قدس سره) في كتابه مفاتيح الجنان زيارة لأئمة البقيع (عليهم السلام) فيقول: زيارة أئمة البقيع (عليهم السلام) أي الإمام الحسن

يذكر الشيخ الطبرسي في كتابه أولاد الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) ونبذ من أخبارهم كان له عليه السلام عشرة أولاد : إسماعيل ، وعبد الله ، وأم

يروي الشيخ الطبرسي في كتابه مجموعة من معجزات الإمام الصادق (ع) والأخبار بالغائبات ما روي من آيات الله الظاهرة على يده والمعجزات المولدة له ،

من مناقب الإمام الصادق (عليه السلام) كان عليه السلام أعلم أولاد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في زمانه بالاتفاق ، وأنبههم ذكرا ، وأعلاهم

روى الشيخ الطبرسي مجموعة من الأخبار الصريحة الدالة على إمامة الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) ما رواه محمد بن يعقوب الكليني ، عن علي بن إبراهيم

النص على إمامة الإمام جعفر الصادق (ع) أما طريقة الاعتبار فمثل ما تقدم ذكره في إمامة آبائه عليهم السلام ، فانا إذا اعتبرنا إمامة من اختلف في

قتلوا أصدقَ مَن فوق الثرى *** بذعافِ السُمِّ في الأحشاء

«تَبكِي العُيونُ بِدمعِها المتورِّدِ*** حُزناً لِثَاوٍ في بَقيعِ