إنّ قيمة كلّ إمرءٍ وقدره في الدنيا والآخرة، عند الله وعند خلقه، إنّما هوبمعرفته وبما يُحسنه من العلم والفن، ثمّ إصطفى الله من خلقه الأنبياء

معنى مصحف فاطمة(1) مصحف فاطمة فهو مثل القرآن ثلاث مرات, وهو شيء أملاه الله وأوحى إليها. يعني حجمه بقدر حجم القرآن ثلاث مرات, وليس فيه من القرآن

لاشك ان اهل البيت ( ع ) هم ورثة علم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، والامناء عليه ، فقد تواتر عنه ( صلى الله عليه وآله ) انه قال : ( انا مدينة العلم

نقل الواحدي في أسباب نزول (سورة الكوثر) عن ابن عباس قوله: (نزلت في العاص بن وائل، وذلك أنه رأى رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم كان خارجاً من

كان بيت علي وفاطمة (عليهما السلام) أروع نموذج في الصفاء والإخلاص والمودّة والرحمة، تعاونا فيه بوئام وحنان على إدارة شؤون البيت وإنجاز أعماله.

في حياة بعض الناس ومضات يحار العقل البشريُّ عند استذكارها والتفكير بها ، وحين يقف المرء عندها تخشع جوانحه حيرة وإكباراً لصانعيها. والأجيال

لماذا السيدة فاطمة الزهراء (ع) لها أهمية ومكانة متميزة في التاريخ- الرسالة والرسول والأمة -، ولماذا تطرح بين الفينة والأخرى أمور تتعلق بسيرة

۱- امرأة استثنائية بالقطع واليقين فإن فاطمة الزهراء (عليها السلام) ليست امرأة عادية، بل هي استثنائية في جوهر تكوينها كما هي استثنائية في

بسم الله الرحمن الرحيم عن فاطمة (عليها السلام) بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) قالت: قال لي رسول الله(صلى الله عليه وآله) : « يا فاطمة ألا أعلمك