موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الصفحة 15
وأفرعت دوحة النبوة وشجرة الإمامة الذرية الطاهرة التي تشكل الامتداد الرسالي بعد النبي ( ص ) فكان الوليد الأول أبا محمد الزكي ، وقد امتلأت نفس
مقدّمة لمّا نقضت بنو قريظة صلحها مع رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وانضمّت إلى صفوف المشركين، تغيّر ميزان القوى لصالح أعداء الإسلام. فتحزّبت
البقيع بقعة شريفة طاهرة في المدينة المنوّرة قرب المسجد النبوي الشريف ومرقد الرسول الأعظم (ص)، فيها مراقد الأئمّة الأربعة المعصومين من أهل
مقدّمة(1) كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود: بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بنو قينقاع حلفاء لعبادة بن الصامت وعبد الله بن أُبي بن
مكان المعركة أُحُد: جبل يبعد عن المدينة المنوّرة ميلين أو ثلاثة بجهة مكّة المكرّمة، حصلت فيه المعركة. تاريخ المعركة 15 شوال 3ﻫ، وقيل: 17 شوال 3ﻫ.
وبعض الآيات المثبتة عن مكانها من الله ، ومنزلتها ونبذ من الأخبار الدالة على فضلها وعلو رتبتها من أوكد الدلائل على عصمتها عليها السلام قوله
الأظهر في روايات أصحابنا أنها ولدت سنة خمس من المبعث بمكة في العشرين من جمادى الآخرة ، وأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قبض ولها ثماني عشرة
شروط الإمام الرضا (ع) لقبول ولاية العهد لمّا رفض الإمام الرضا (ع) طلب المأمون العبّاسي ـ الحاكم الإسلامي آنذاك ـ أن يتقلّد خلافة المسلمين، طلب
أول امرأة تزوجها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي ، تزوجها وهو ابن خمس وعشرين سنة ، وكانت قبله عند