موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الصفحة 207
وردت عدّة روايات في فضل زيارة الإمام علي ( عليه السلام ) ، نذكر منها : ۱ـ روي عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) عن آبائه عن رسول ( الله صلى الله عليه
قال ابن عباس ( رضوان الله عليه ) : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : ( أعطَاني اللهُ تعالى خَمساً وأعطى عَليّاً خمساً ، أعطاني جَوامِعَ
من الشعر المنسوب إليه (عليه السلام) قوله : إن الذين بنوا فطال بناؤهم ***** واستمتعوا بالمال والأولاد جرت الرياح على محل ديارهم ***** فكأنهم كانوا
احتاط الإمام ( عليه السلام ) أشدّ ما يكون الاحتياط في الولاة والعمّال ، فلم يستعمل أحداً على قطر من الأقطار الإسلامية أو يعهد إليه بعمل إلا بعد
لا عَتَب على اليراع لو وقف عند تحديد شخصية كريمة معنوية ، خصَّها الله تعالى بمواهب وفضائل . وكفى في ذلك ما رواه طارق بن شهاب في قوله : كنت عند عبد
تاريخ زواجهما(عليهما السلام) ومكانه ۱ ذو الحجّة ۲ﻫ، المدينة المنوّرة. مجيء الإمام علي(عليه السلام) للخطبة جاء الإمام علي(عليه السلام) إلى رسول
مقدّمة لا شكّ ولا شبهة في أنّ الولاية التكوينية ثابتة للرسول والأئمّة المعصومين(عليهم السلام)، وعليه فلا استغراب في ردّ الشمس لأمير المؤمنين
وردت أحاديث كثيرة في كتب أهل السنة حول خلافة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، نذكر منها ما يأتي : الحديث الأول : ما أخرجه أبو داود الطيالسي – كما
إنّ للإمام علي ( عليه السلام ) خصائص لم يشترك فيها أحد ، نذكر منها ما يلي : الأولى : ولادته ( عليه السلام ) في جوف الكعبة . الثانية : احتضان النبي (