موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الصفحة 229
قال الإمام علي ( عليه السلام ) بعد حمد الله والثناء عليه : ( إنّ المتقين في الدنيا هم أهل الفضائل ، منطقهم الصواب ، وملبسهم الاقتصاد ، ومشيهم
قال الإمام علي ( عليه السلام ) في خطبة له يصف بها صحابة رسول الله (صلى الله عليه وآله) : ( وَلَقَدْ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ
قال الإمام علي ( عليه السلام ) بعد حمد الله تعالى والثناء عليه ، والصلاة على نبيه ( صلى الله عليه وآله ) : ( أَيُّهَا النَّاسُ : اسْتَمِعُوا
قال الإمام علي ( عليه السلام ) بعد أن حمد الله وأثنى عليه : ( أيّها الناس أمّا بعد لم يكن ليفقأها ( الفتنة ) أحد غيري ، ولو لم أك بينكم ما قوتل أصحاب
عن الإمام الرضا ( عليه السلام ) عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : لمّا أتى أبو بكر وعمر إلى منزل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وخاطباه في أمر البيعة
ومن خطبة له ( عليه السلام ) في التوحيد ، وتجمع هذه الخطبة من أصول العلم ما لا تجمعه خطبة : ( ما وحّده من كيّفه ، ولا حقيقتهُ أصاب من مثّله ، ولا
قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( أمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ الْأَمْرَ يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ كَقَطَرَاتِ الْمَطَرِ إِلَى كُلِّ
قال ( عليه السلام ) : ( إِنَّ اللَّهَ تَعالى ، حينَ شاءَ تَقْديرَ الْخَليقَةِ ، وَذَرْأَ الْبَرِيَّةِ ، وَاِبْداعَ الْمُبْدَعاتِ ، نَصَبَ
وفيها : تنبيه العباد إلى وجوب استغاثة رحمة الله إذا حبس عنهم رحمة المطر . قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( أَلاَ وَإِنَّ الْأَرْضَ الَّتِي