موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الصفحة 86
كانت حراجة النبيّ صلّى الله عليه وآله عند بدء حمله رسالته كبيرة جداً.. في عصر السِّحر والكهانة والشعوذة، العصر المناسب فكرياً لتموّجاتِ
بين يديك.. أيّها الحبيب إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله في ذكرى ميلاده المبارك العظيم صلّى الله عليك، يا حبيبَ الله.. يا صفيَّ الله المصفّى. يا
فجر الخليقة كان الله، ولا شيء معه. وأراد الله جلّ جلاله أن يتجلّى بأسمائه وصفاته القدسيّة، فخلق الخليقة مَرايا تعكس ـ كلٌّ بقدرِه ـ أسماءه
الشوق إلى زيارة رسول الله صلّى الله عليه وآله علامة من علامات الحب والدين. والدين في أصوله الأصيلة هو الحب لله ولأنبياء الله وأوليائه
إنّ عقيدة الوصيّة والاستخلاف، فضلاً عن كونها سُنّةً إلهيّةً جرت في الأنبياء والمرسلين عليهم السلام، هي حالةٌ فطريّة في بني البشر، إذ هم
أن يكتب شاعرٌ مسيحي شعراً في أهل البيت النبويّ الشريف عليهم السلام، وأن يتحدّث عن بعض المفردات التاريخية التي تُحرِّك الجدل في كثير من خطوطها
قال الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب(عليهما السلام)(1): (جاء نفر من اليهود إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقالوا : يا محمد ، أنت الذي تزعم أنك
في أسرار أبي جعفر محمد بن علي الجواد عليهما السلام النور المستضئ، فمن ذلك ما روي عنه أنه جئ به إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله بعد موت
طالت بغيـبتك الاعـوام والحجج *** فداك نفسي متى يأتي لنا