موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الصفحة 89
قد يجيب البعض عن سؤال: أيهما أفضل مريم بنت عمران(ع) أم فاطمة بنت محمد (ص) بقوله: هذا علم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله، وإنما هو مجرد ترف فكري
عن جابر بن عبد الله (رضي الله عنه) يقول: كان المسجد مسقوفاً على جذوع من نخل. فكان النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا خطب يقوم إلى جذع منها، فلما
خصّص الله سبحانه وتعالى سورة الأحزاب لبيان مكرمات الرسول (صلّى الله عليه وآله) والميزات التي تميز بها والأحكام التي اختص بها. ففي هذه السورة
هناك روايات كثيرة وردت في خلق نور النبي محمد (ص)، نذكر منها ما يلي: 1ـ في حديث طويل عن سفيان الثوري عن جعفر بن محمد الصادق عن أبيه عن جدّه عن أبيه
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (المهدي من ولدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي وشمائله شمائلي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعد أنْ تملأ ظلماً وجوراً)
إن حياة الإمام المهدي (عليه السلام) في القرآن تثبت بالرجوع إلى الآيات القرآنية التي تثبت وجوب الإمام في كل عصر، فإثبات وجوب الإمامة لا يعني في
– مناقب ابن شهرآشوب ، الخرائج : قال أبو هاشم سأله الفهفكي ما بال المرأة المسكينة الضعيفة تأخذ سهما واحدا ويأخذ الرجل سهمين ؟ قال : لأن المرأة
حفلت كتب الرواية والتفسير والفقه والعقيدة والمعارف المختلفة، بآثار الإمام علي الهادي (عليه السلام)، ونحن في هذا التعريف المختصر بحياة الإمام
وروى هبة اللّه بن أبي منصور الموصلي أنه كان بديار ربيعة كاتب نصراني وكان من أهل كفر توثا يسمى يوسف بن يعقوب وكان بينه وبين والدي صداقة ، قال :