موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الصفحة 91
قال محمد بن طلحة الشافعي: ( و إن كان صغير السنّ فهو كبير القدر، رفيع الذكر ) ، ( 1 ). قال سبط ابن الجوزي: ( و كان على منهاج أبيه في العلم و التقى و
فضل زيارة الامامين الطاهرين المعصومين أبي الحسن موسى بن جعفر و أبي جعفر محمد بن علي صلوات الله عليهم ببغداد وفضل مشهدهما عن علي بن الخلال قال:
الإمام جعفر الصادق نتاج قرن كامل من العظائم يحني لها الوجود البشري هاماته ويدين بحضارته… فاتح العالم الفكري الجديد. وهو شجرة باسقة تترعرع
سمي بالباقر لأنّه بقر العلم، أيّ شقّه فعرف أصله وخفيه(1) وتوسع فيه(2)، وسمي كذلك لبقره العلوم واستنباطه الحكم، وكان عارفاً بالخطرات معرضاً عن
تلقى العلم عن أبيه وعن عمّه الإمام الحسن (ع)، وكان يحدث عنهما وعن جده عليّ (ع) وعن فاطمة الزهراء(س) وعن أم سلمة وصفيّة. قال أبو بكر بن أبي شيبة:
ما هو السبب الرئيسي الذي دعا الامام الحسين (عليه السلام) الى النهوض والثورة ضد يزيد، ولم ينهض (عليه السلام) في عهد معاوية طالما أن الظروف كانت
وفي ليلة عاشوراء التي حَفلت بعظيمِ المكاره والمصائب والأرزاء ، والتي لا يُعهد لها مثيل في تاريخ البشرية ، نرىٰ وقد برزَ الصبرُ فيها ، وصار
ذكرت كتب التاريخ والسير، موقف عائشة من دفن الإمام الحسن (عليه السلام)، و إليك بعضها : اولاً: روى الشيخ الكليني في (الكافي 1 / 302)، بسنده عن محمد بن
وردت روايات متواترة ومستفيضة عن رسول الله (ص) تنص على التمسك بالكتاب والعترة الطاهرة ومنها: الرواية الشاملة لهما ولسائر أهل البيت (ع)، وهي: قوله