ذكر ما أتاه المأمون من طرد الناس عن مجلس الرضا عليه السلام والاستخفاف به وما كان من دعائه عليه السلام 1- حدثنا علي بن عبد الله بن الوراق و الحسين

كانت السيدة المعصومة اختاً للإمام الرضا لامه ، فأمهما واحدة (1). فمن كانت امهما ؟ وكيف اختارها الإمام الكاظم لتكون أمّاً لاولاده ؟ هذا ما ستقراه

أدرك هارون الرشيد عمق الارتباط بين الإمام الكاظم (عليه السلام) والمسلمين، ووجد أنّ القاعدة الشعبية للامام (عليه السلام) تتوسّع بمرور الزمن،

الصدوق: حدثنا أبي ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري ، عن أبي جعفر

روى عبدالله بنُ الحسن عليه السلام باسنادِه عن آبائه عليهم السلام أنَّه لَمّا أجْمَعَ أبوبكر عَلى مَنْعِ فاطمةَ عليها السلام فَدَكَ،

قال السيد شرف الدين في المراجعات /254: قال الإمام أبو عبد الله أ حمد بن حنبل: ما جاء لأحد من أصحاب رسول الله(صلى الله عليه و آله) من الفضائل ما جاء

يقول ابن عباس عن الأيام الأخيرة لرسول الله صلى الله عليه وآله: ثم ان رسول اللّه (ص) قال لبلال: يا بلال هلمّ عليّ بالناس، فاجتمع الناس، فخرج رسول

قال الإمام محمد بن علي بن موسى عليهم السلام : وعظم الله تبارك وتعالى البركة في البلاد بدعاء الرضا عليه السلام وقد كان للمأمون من يريد أن يكون هو

ومن النظريات التي قال بها الإمام الصادق (عليه السلام) وكشفت عن نبوغه العلمي وإحاطته الواسعة بدقائق العلوم، نظريته المتعلقة بانتقال بعض