موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الصفحة 97
الحكمة في إطاعة أولي الامر: قال الرضا (عليه السلام): فان قال قائل: لهم جعل أولي الامر وأمر بطاعتهم؟ قيل: لعلل كثيرة منها ان الخلق لما وقفوا على
الملخص لقد جسدت ملحمة عاشوراء أروع سلسلة من الأحداث البطولية التي مرت عبر التاريخ والعصور؛ جمعت فيها أسمى الأثر الإنسانية في التضحية،
وفي عصر الإمام موسى الكاظم (ع) ظهرت مذاهب فلسفية وعقائدية منحرفة، واجتهادات فقهية غير صائبة وظهر التفسير بالرأي، وظهر رواة كانوا يروون
لقد استعرضنا أساليب الرشيد وسياسته الظالمة مع الإمام(عليه السلام)، والآن نريد الحديث عن موقف الإمام(عليه السلام) قبال هذه السياسة. الإمام(عليه
عن فضالة بن أيوب، عن سدير الصيرفي قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن في صاحب هذا الأمر شبها من يوسف عليه السلام. قال: قلت له: كأنك تذكره
قدوم الناس من كل فجٍ عميق الى مكة بعد سماع الخبر بظهور الإمام عليه السلام يتم من خلال تخطيط إلهي للثورة والمواجهة لحمم العذاب التي قذفت من
قال المتوكلّ لابن السكيت : سل ابن الرضا مسألة عوصاء بحضرتي . فسالة فقال : لِمَ بعث الله موسى بالعصا واليد البيضاء وبعث عيسى بإبراء الأكمه و
وروي أنه قدم إلى المتوكل رجل نصراني فجر با مرأة مسلمة ، فأراد أن يقيم الحد عليه فأسلم فقال يحيى بن أكثم : قد هم إيمانه شركه وفعله ، وقال بعضهم :
فقد سأل ابن السكيت الإمام الهادي (عليه السلام) بأمر من المتوكل قائلاً: لِمَ بعث الله موسى (عليه السلام) بالعصا؟ وبعث عيسى بإبراء الأكمه والأبرص