موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - النبي محمد (ص) - حروبه وغزواته
يتطرق الكاتب الى واقعة مؤتة وموقف رسول الله (ص) منها، فيقول: عدد الجيش وقادته كان عدد الجيش الإسلامي ثلاثة آلاف مقاتل، وبقيادة جعفر بن أبي
مقدّمة قرّر رسول الله(صلى الله عليه وآله) أن يسير بأصحابه من المدينة المنوّرة إلى مكّة لزيارة بيت الله الحرام، بعد أن رأى في منامه أنّه يدخله
مقدّمة(1) كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود: بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بنو قينقاع حلفاء لعبادة بن الصامت وعبد الله بن أُبي بن
مقدّمة بعد أن استقرّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) في المدينة، بدأ يخطِّط عسكرياً لضرب رأس المال الذي كانت قريش تعتمد عليه اعتماداً مباشراً في
مكان المعركة أُحُد: جبل يبعد عن المدينة المنوّرة ميلين أو ثلاثة بجهة مكّة المكرّمة، حصلت فيه المعركة. تاريخ المعركة 15 شوال 3ﻫ، وقيل: 17 شوال 3ﻫ.
تاريخ الغزوة ۱ محرّم ۴ﻫ. اختلف المؤرّخون في تاريخها، فقال بعض: هي بعد غزوة بني النضير في السنة الرابعة: في شهر محرّم، وبعض قال: في شهر ربيع
مقدّمة لمّا نقضت بنو قريظة صلحها مع رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وانضمّت إلى صفوف المشركين، تغيّر ميزان القوى لصالح أعداء الإسلام. فتحزّبت
موقع حُنين حُنين واد قرب الطائف، بينه وبين مكّة ثلاث ليال، أو بضعة عشر ميلاً. تاريخ الغزوة خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى حُنين لثلاث
تاريخ الغزوة ۱ رجب ۹ﻫ، خرج رسول الله(صلى الله عليه وآله) إلى غزوة تبوك، وهي آخر غزوة غزاها ، وتُسمّى بغزوة العُسرة أي الشدّة. سبب الغزوة كان سبب