موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - النبي محمد (ص) - حياته وسيرته - الصفحة 4
تاريخ الغزوة ربيع الأوّل عام ۴ﻫ. سبب الغزوة إنّ اليهود الذين كانوا بنواحي المدينة المنوّرة ثلاثة أبطن: بنو النضير، وقريظة، وقينقاع، وكان
تاريخ الغزوة(۱) ۲ شعبان ۵ﻫ. سبب الغزوة دعا الحارث بن أبي ضرار ـ رئيس بني المصطلق ـ قومه، ومن قدر عليه من العرب إلى حرب رسول الله(صلى الله عليه
قال الإمام علي ( عليه السلام ) وهو يصف رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( كان نبيّ الله أبيض اللّون ، مشرباً حمرة ، أدعج العين ، سبط الشعر ، كثف
خطّة قريش بعد أن فشلت جميع الطرق التي اتّبعها مشركو قريش في صدّ النبي(صلى الله عليه وآله) عن أداء رسالته الإلهية، اتّفقوا على أن يرسل كلّ فخذ من
كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لا يجلس ولا يقوم إلا على ذكر ، لا يوطن الأماكن وينهى عن ايطانها . وإذا انتهى ( صلى الله عليه وآله ) إلى قوم جلس
مقدّمة لا بدّ للنبيّ(صلى الله عليه وآله) من الاقتران بامرأة تتناسب مع عظمة شخصيّته، وتتجاوب مع أهدافه السامية، ولم يكن في دنيا النبيّ
اسمه ونسبه(ص)(1) محمّد بن عبد الله بن عبد المطّلب بن هاشم، وينتهي نسبه الشريف إلى النبي إبراهيم الخليل(ع). كنيته(ص) ولقبه أبو القاسم، أبو إبراهيم،