موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - النبي محمد (ص) - مناقبه ومعاجزه
وأما المعجزات الباهرة الدالة على نبوته – التي هي سوى القرآن – فكثيرة أثبتنا متونها وحذفنا أسانيدها لاشتهارها بين الخاص والعام وتلقي
في ذكر مكر المشركين برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم واجتماعهم في دار الندوة لذلك ، وذكر هجرته صلى الله عليه وآله وسلم إلى المدينة وما كان من
فمن ذلك ما استفاض في الحديث : أن أم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لما وضعته رأت نورا أضاءت له قصور الشام . وحدثت هي : أنها اتيت حين حملت برسول
وأما ما ظهر منه صلوات الله عليه وآله عقيب البعث وإظهار النبوة من الآيات والمعجزات فضربان : أحدهما : هذا القران الذي أنزله الله سبحانه عليه
روي بإسناد صحيح عن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي قال : وحدثني أبو عبد الله جعفر النجار الدرويستي قال : وحدثني أبي محمد بن أحمد قال : حدثني
في الصلوات على النبي قال الله تعالى في سورة الأحزاب : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ). وقال رسول
قال الله تعالى في سورة المائدة : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) حدثنا الحاكم الرئيس
قال الله تعالى في سورة آل عمران : ( ألم * الله لا إله إلا هو الحي القيوم * نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وأنزل التوراة والإنجيل * من قبل
قال الإمام جعفر الصادق عليه السلام: « مَن أنكر ثلاثةَ أشياءٍ فليس من شيعتنا: المعراج، والمُساءلة في القبر، والشفاعة » ( أمالي الصدوق:370 / ح 5 ـ