موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - النبي محمد (ص) - الصفحة 12
قال الإمام علي ( عليه السلام ) وهو يصف رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( كان نبيّ الله أبيض اللّون ، مشرباً حمرة ، أدعج العين ، سبط الشعر ، كثف
عن ابن عباس قال : إنّ علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) والعباس بن عبد المطّلب والفضل بن العباس دخلوا على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في مرضه
خطّة قريش بعد أن فشلت جميع الطرق التي اتّبعها مشركو قريش في صدّ النبي(صلى الله عليه وآله) عن أداء رسالته الإلهية، اتّفقوا على أن يرسل كلّ فخذ من
تلقى النبی (ص) القرآن الکریم عن طریق الوحی ونظراً الى انه (ص) کان یتلقى الوحی الالهی من جهة علیا وهی اللّه سبحانه یقال عادة ان القرآن نزل علیه
مقدّمة بعد أن استقرّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) في المدينة، بدأ يخطِّط عسكرياً لضرب رأس المال الذي كانت قريش تعتمد عليه اعتماداً مباشراً في
مكان المعركة أُحُد: جبل يبعد عن المدينة المنوّرة ميلين أو ثلاثة بجهة مكّة المكرّمة، حصلت فيه المعركة. تاريخ المعركة 15 شوال 3ﻫ، وقيل: 17 شوال 3ﻫ.
كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لا يجلس ولا يقوم إلا على ذكر ، لا يوطن الأماكن وينهى عن ايطانها . وإذا انتهى ( صلى الله عليه وآله ) إلى قوم جلس
أهمّية المؤاخاة كان رسول الله(صلى الله عليه وآله) بصدد بناء مجتمع جديد، يكون المثل الأعلى للصلاح والفلاح، قادراً على القيام بأعباء الدعوة إلى
۱ – قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنما بُعِثتُ لأتمِّم مكارم الأخلاق ) . ۲ – قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( أنا مدينة العلم وعليٌّ بابُها ) . ۳ –