موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - النبي محمد (ص) - الصفحة 13
وردت عدّة روايات في فضل الصلاة على النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، نذكر منها : ۱ـ قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( أكثروا الصّلاة عليّ ، فإنّ
سبب الغزوة لمّا صالح رسول الله(صلى الله عليه وآله) قريشاً عام الحُديبية (۶ﻫ)، دخلت خزاعة في حلف النبي(صلى الله عليه وآله) وعهده، ودخلت كنانة في
تاريخ الغزوة ۱ محرّم ۴ﻫ. اختلف المؤرّخون في تاريخها، فقال بعض: هي بعد غزوة بني النضير في السنة الرابعة: في شهر محرّم، وبعض قال: في شهر ربيع
مقدّمة لمّا نقضت بنو قريظة صلحها مع رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وانضمّت إلى صفوف المشركين، تغيّر ميزان القوى لصالح أعداء الإسلام. فتحزّبت
موقع حُنين حُنين واد قرب الطائف، بينه وبين مكّة ثلاث ليال، أو بضعة عشر ميلاً. تاريخ الغزوة خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى حُنين لثلاث
تاريخ الغزوة ۱ رجب ۹ﻫ، خرج رسول الله(صلى الله عليه وآله) إلى غزوة تبوك، وهي آخر غزوة غزاها ، وتُسمّى بغزوة العُسرة أي الشدّة. سبب الغزوة كان سبب
مقدّمة(1) كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود؛ بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بينهم وبين رسول الله(صلى الله عليه وآله) عهد ومُدّة. نقض
مقدّمة قرّر رسول الله(صلى الله عليه وآله) أن يسير بأصحابه من المدينة المنوّرة إلى مكّة لزيارة بيت الله الحرام، بعد أن رأى في منامه أنّه يدخله
مقدّمة لا بدّ للنبيّ(صلى الله عليه وآله) من الاقتران بامرأة تتناسب مع عظمة شخصيّته، وتتجاوب مع أهدافه السامية، ولم يكن في دنيا النبيّ