السؤال: هل أن الرسول الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) وأئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) يتكاملون عِلمياً ، وأخلاقياً ، وعَمَلياً ، وعقائدياً في

السؤال: لماذا لا يدفع الأئمّة(عليهم السلام) الأذى عن أنفسهم؟ مع علمهم بوجود الضرر والذي يُؤدّي بهم إلى الوفاة؟ الجواب: علم المعصوم شيء، وعمله

السؤال: ما هو القول الفصل لديكم حول علم الإمام المعصوم(عليه السلام)؟ هل هو حصولي أم هو حضوري؟ علماً أنّ هناك لكلّ من القولين روايات عدّة

السؤال: هل المعصوم من أهل البيت ( عليهم السلام ) يعلم أنّ الأكل الذي يأكله مسموم أم لا يعلم ؟ الجواب: الجواب عن هذه الشبهة يتمّ بأحد وجهين :

السؤال: تعدَّدت كثيراً في نهج البلاغة كلمة ( فُلان ) ، فما هو المقصود منها ؟ الجواب: قد اختلف شُرَّاح نهج البلاغة في المقصود من كلمة ( فلان ) بين

السؤال: أريد بعض المصادر التي ذكرت رسالة عمر الى معاوية ، حيث تتضمن هذه الرسالة اعترافات عُمَر بن الخطاب على أنه لم يسلم لله طرفة عين ، وأنه حتى

السؤال: لماذا تحترم السنَّة عمر كثيراً ؟ الجواب: : إن احترام أهل السّنَّة لـ( عُمَر ) فذلك باعتبار أنه الخليفة الثاني ، وأنه من الصحابة . وأما نحن

السؤال: كيف يتّفق ما عرفناه مع ما يلي وهو مقتبس من نهج البلاغة شرح محمّد عبده : « لله بلاء فلان ، فلقد قوّم الأود ، وداوى العمد ، وأقام السنّة ،

السؤال: أريد أن تذكروا حديثاً من مصادر أهل السنة بأي كتاب يسيء إلى آل الرسول . الجواب: الحديث هو : في طبقات ابن سعد عن حارثة بن أبي الرجال قال :