هنالك مسألة مرتبطة بهذا البحث، كثير من الناس استشكل فيها على الشيعة، ومن خلال تجربتي الشخصية لم أجد عند أحد دليلا شرعيا يؤيد إشكاله اللهم إلا

السؤال: يدعي الشيعة عصمة أئمتهم ـ كما هو معلوم ـ، وهذا أحرجهم كثيراً أمام الروايات العديدة التي فيها أن الأئمة كغيرهم من البشر يجوز عليهم صدور

لقد طرحت مسألة إلوهية المسيح تحت نظرية التثليث، هل يمكن أن توضّح لنا * الرۆية القرآنية لهذه النظرية؟ وكيف أبطل القرآن هذه النظرية؟ الجواب: لقد

السؤال: إن مذهب الشيعة في تكفير الصحابة يترتب عليه تكفير علي ـ «رضي الله عنه» لتخلِّيه عن القيام بأمر الله. ويلزم عليه إسقاط تواتر الشريعة، بل

السؤال: يقول علماؤكم: إن للأئمة ولاية تكوينية تخضع لسيطرتها جميع ذرات الكون، فهل كان شمر قاتل الحسين يخضع للولاية التكوينية؟! إن قلت: نعم، فهذا

السؤال: بارك الله في جهودكم، لديّ سؤال: هل في مصحف فاطمة أحكام شرعية؟ الجواب: يزعم البعض أنّ مصحف فاطمة(عليها السلام) يحوي أحكاماً شرعية، وهو

الشبهة : إنّ التعاليم التي جاء بها النبي ( صلى الله عليه وآله ) أخذها عن الراهب المسيحي بحيرى ، وبعد مرور ( ۲۸ ) سنة أعلنها على المجتمع في مكّة .

هذا القول يحمل بهتاناً عظيماً ، ذلك أنّه لو كان الإسلام قد انتشر بالسيف لما وجد في الدول التي أعلنت إسلامها غير المسلمين ، ولكن وجد في الدول

مقدمة : طبع أحد المستشرقين كتاباً مختصراً يحتوي على ترجمة لحياة النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وعلى غلاف الكتاب وضعت صورة خيالية للنبي ( صلى الله