رويت في كتب الشيعة الإمامية بعض الروايات التي تدل بظاهرها على أن أكثر الصحابة ارتدوا بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله إلا أنفار قلائل.

قال تعالى {وما محمدُ إلا رسولٌ قد خلت من قبله الرسل أفأن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضّر الله شيئاً وسيجزي الله

السؤال : عن علمهم ( عليهم الصلاة والسلام ) بآجالهم وأن روح القدس كيف يسددهم وما المراد منه وكيف يغيب عنهم عند قتلهم أو أكلهم السم ؟ الجواب : أقول

مسألة: سألني أحدهم كم هي نسبة إيماني بوجود الله سبحانه؟ أجبت ۱۰۰% طبعًا. قال لي هل هذا يعني بأن نسبة إيمانك تساوي نسبة إيمان الإمام علي (ع) بوجود

يرى البعض حول صفات الأنبياء أن التبرك بآثار الأنبياء واتخاذ قبورهم محلاً للعبادة شرك. وان البناء على قبورهم في حد الشرك. وان الاحتفال بأيّام

السؤال: إن أوجه الاختلاف بين الشيعة والسنة كالخيط الذي يكاد أن يقطع بسهولة ، فلماذا لم يحاول علماء الشيعة قطعه ، وإبراز ماهِية التشيع أمام

السؤال: لماذا هذا الهجوم على خلفاء رسول الله ، أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وألا تخلّ هذه الاتهامات التي تتهمونهم بها بالوحدة الإسلامية ؟ الجواب:

السؤال: هل النبي الأكرم محمد ( صلى الله عليه وآله ) يجيد الكتابة والقراءة ، وهل هو أُمّي أم لا ؟ الجواب: إن مسئلة كون النبي أُمّيّاً مما اختلفت

السؤال: لماذا جاء النبي عيسى ( عليه السلام ) بكثير من المعجزات والآيات والكرامات للناس ، ولكن النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) لم تجرِ على يده