موقع الشیعة - الشيعة - ما يتعلق بالشيعة - المهدوية - الصفحة 4
عراقة الإيمان بالمصلح العالمي يعتبر الايمان بحتمية ظهور المصلح الديني العالمي ، واقامة الدولة الالهية العادلة في كل الارض ، من نقاط الاشتراك
دلت مجموعة النصوص المروية عن أهل البيت ( عليه السلام ) على أن العراق العاصمة السياسية للدولة العالمية الكبرى لصاحب العصر ( عجل الله فرجه ) .
فرية تفتّقت عنها عقولٌ شطّت عن الهدى ، وسارعت إلى اتّباع الهوى ، فجاءت بها شوهاءَ نكراء ، وحادت بها عن مسلّمات الشريعة السمحاء ، منهم الدكتور
في مخطوطة ابن حماد ص۸۷ عن علي عليه السلام قال: ( إذا خرجت خيل السفياني إلى الكوفة ، بعث في طلب أهل خراسان . ويخرج أهل خراسان في طلب المهدي). وعن
تجربة السفارة في النصف من شعبان من كل عام تمر ذكرى ولادة الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري، وفيها ينصرف الحديث عنه أو عن مفهوم الغيبة الصغرى
كالعديد من المفاهيم، فقد غير الناس وبدلوا في مفهوم (الانتظار) الذي يتعلق بالامام الثاني عشر من ائمة اهل بيت النبوة والرسالة والوحي عليهم
تؤكد الآيات الكريمة(1) أن الله عز وجل سيظهر دينه على الأديان كافة ولو كره المشركون، ولما كان الدين الإسلامي لم يسع المعمورة كلها فلا بد من ظهور
شغلت القضية المهدوية حيزاً كبيراً من اهتمام الباحثين ودفعتهم نحو البحث والتنقيب في زواياها المختلفة بهدف الوصول إلى رؤية واضحة في تشخيص
حينما نطالع القرآن الكريم ونتأمّل، نجد هنالك حقيقة مُسلمة يؤكد عليها القرآن وهي ان الرُسل جميعاً جاؤوا من أجل اقامة حكومة عادلة يعمها القسط