موقع الشیعة - الشيعة - ما يتعلق بالشيعة - الصفحة 32
قال أبو زيد عمر بن شبّه النميري البصري (المتوفّى سنة ۲۶۲ هـ ) في كتابه تأريخ المدينة المنوّرة : حدّثنا سويد بن سعيد ، والحسن بن عثمان ، قالا :
وردت مجموعة كبيرة من الروايات عن النبي (صلى الله عليه وآله) والأئمّة المعصومين (عليهم السلام) في فضل الشيعة، نذكر منها: ۱ـ قال الإمام الصادق
السؤال: ما هو دليلكم على أنّ أرض فاطمة الزهراء(عليها السلام) مغصوبة؟ الجواب: لحق الرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله) بالرفيق الأعلى، مخلّفاً من
إن فكرة ظهور المنقذ العظيم الذي سينشر العدل والرخاء بظهوره في آخر الزمان ، ويقضي على الظلم والاضطهاد في أرجاء العالم ، ويحقق العدل والمساواة
ذكر الزمَخشري في ربيع الأبرار : إن هارون كان يقول للإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليه السلام ) : يا أبا الحسن ، خذ فدكاً حتى أردَّها عليك ، فيأبى (
العبر والدروس من واقعة كربلاء لا يمكن حصرها ، ولكن يمكننا أن نقول أنها علَّمتنا ما يلي من الدروس : الدرس الأول : أن نثأر لله وحده ، لا لانتسابات
مقدّمة كانت الكوفة بعد واقعة كربلاء تتحسّس أكثر من غيرها ثقل الذنب ومرارة الندم، باعتبارها طرفاً مباشراً ومسؤولاً في قضية الإمام الحسين(عليه
لمَّا بويع واستقام الأمر إلى أبي بكر ، بَعَثَ إلى فَدَك من أخرج وكيل فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) منها . فجاءت فاطمة الزهراء ( عليها السلام )
فَدَك : قرية بالحجاز ، بينها وبين المدينة يومان وقيل ثلاثة ، أفاءها الله على رسوله ( صلى الله عليه وآله ) في سنة سبع من الهجرة صلحاً ، فهي مِمَّا