موقع الشیعة - الشيعة - ما يتعلق بالشيعة - الشيعة وتاریخها
لا شك ولا ريب أن كل مذهب أو دين أو قوم فيه نقاط قوة ونقاط ضعف، وهذا شيء طبيعي، ومن تلك المذاهب المذهب الشيعي ففيه نقاط قوة ونقاط ضعف، وإذا أردنا
يمكننا القول بكلّ تأكيد بأنّ الشيعة لم تشهد خلال عهودها الماضية انفتاحاً عليها بهذا المستوى الذي تشهده اليوم، صحيح أنّ التشيّع بمعناه العام
هناك رجال من الشيعة الإمامية ـ باعتراف علماء السنة في كتبهم بأن هؤلاء الرجال هم من الشيعة ـ بذلوا جهودا كبيرا في تأسيس علم النحو وقواعده، وفي
من ينظر في كتب التفسير لدى جمهور المسلمين يجد أسماء رواة الشيعة، ولسنا بصدد استيعاب تأثير رجالات الشيعة على كتب التفسير، ولكن سنأخذ بعض
هناك من يتهم الشيعة الإمامية بأنهم لم يتمسكوا بالقرآن الكريم، ولم يهتموا به، ولكن هذا مجرد اتهام من دون دليل، وقد ثبت في التاریخ بأن الشيعة
إن الدكتور محمد التيجاني السماوي تطرق في كتابه (الشيعة هم أهل السنة) إلى نظر أهل السنة والجماعة حول المذهب الشيعي، وأن علماء أهل السنة
إن الكاتب السيد محسن الأمين ذكر في كتابه (أعيان الشيعة) كلاما لمصطفى صادق الرافعي ـ رآه في كتابه إعجاز القرآن ـ في حق المذهب الشيعي، ثم علق على
إن الکاتب نجم الدين الشريف العسكري تطرق في كتابه «حديث الثقلين» إلى رواية الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) لحديث الثقلين، مع ذكر أسماء
إن السيّد علي الميلاني تطرق في كتابه «حديث الثقلين» إلى عدة جهات حول حديث الثقلين، الأولى في تحقيق ألفاظه، والثانية في رواته من الصحابة