العرش عندنا مخلوق محدود ، وليس كما يتصور المشبهون أنّه مكان يجلس عليه الله تعالى ! بل هو مكان منه يدار الكون بأمر الله تعالى ، فهو أشبه بـ (

عُرفَ الشيعةُ بالجعفرية، منذ زمن إمامنا الصادق (عليه السلام)، وإلى يومنا هذا، وكثيراً ما نجدُ أبا عبد الله الصادق (سلامُ اللهِ عليه) يستخدم

عن الصادق ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : يا علي ! واعلم أن أعظم الناس يقينا قوم يكونون في آخر

نستعرض هنا جملة من الأخبار التي تحدَّثت عن شيعة أهل البيت ( عليهم السلام ) وطينتهم الطَّاهرة ومقاماتهم الكريمة ودرجاتهم الرَّفيعة في الدُّنيا

أول من وضع اسم الشيعة لأتباع علي أمير المؤمنين عليه السلام هو رسول الله وهو الواضع لحجرها الأساسي، وغارس بذرتها الأولى، والمثبت لها هو الإمام

إذا تتبّعنا المرحلة الاُولى من حياة الاُمّة الإسلامية في عصر النبي صلى الله عليه و آله نجد أنّ اتّجاهين رئيسيين مختلفين قد رافقا نشوء الاُمّة

عقيدتنا في اللّه تعالى : نحن نعتقد أنّ الله تعالى هو الربّ الخالق لهذا العالم وما فيه من إنس وجنٍّ وحيوان ونبات وجماد و… . وهو الرازق،

زعم غير واحد من الكتاب القدامي والجدد أن التشيع كسائر المذاهب الإسلامية من إفرازات الصراعات السياسية ، في حين يذهب البعض الآخر إلى القول بأنه

خَفَّت ـ بعد سقوط الأمويّين ـ الضغوطُ على المحدّثين لإرغامهم على اختلاق الأحاديث في فضائل بني أُميّة، وزال الخوف الشديد الذي كان يلازم