أية علاقة بين الناس لابد أن تتضمن حقوقًا متقابلة بين الطرفين، ليست هناك علاقة يكون فيها الحق لطرف واحد، ويجرّد فيها الطرف الآخر من حقوقه، حتى

بسم الله الرحمن الرحيم الذي يسكن في أعماق الصحراء يشكو مر الشكوى لأنه لا يجد الماء الصالح للشرب. وساكن الزمالك الذي يجد الماء والنور والسخان

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبيينا وحبيبنا وقائدنا محمد وعلى آله الهداة الميامين المعصومين. الهدف الأساس للعبادة في

قال الله تعالى في سوءة (النور/۲۶) (الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ

﴿ وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ

أتساءل في كل سنة يحل فيها شهر رمضان الفضيل ضيفاً علينا (وماذا بعد الصوم؟). هل بات الصوم رياضة روحية تأخذ وقتها وتمضي ثم يعود الإنسان إلى غيه

إنّ الله تعالى يأمرنا دائماً في القرآن الكريم بالإستغفار والتوبة. والتوبة تعني: الإنابة الى الله تعالى، وإنّ هذه الإنابة تتحقق على صعيد

اعلم أنَّ خدع النفس الأمارة بالسوء وخدع شيطان النفس والمحيط كثيرة. فما أكثر ما يبتعد الإنسان عن الله باسم الله واسم الخدمة لخلق الله، وينساق

قال الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) : “نحن صُبّر وشيعتنا أصبر منا ، وذلك أنّا صبرنا على ما نعلم ، وصبروا هم على ما لا يعلمون” . تفسير