موقع الشیعة - الإمام الباقر - برگه 4
السؤال: نسمع كثيراً بأنّ الأئمّة(عليهم السلام) من الإمام الباقر(عليه السلام) فما بعد مضافاً إلى أنّهم حسينيون يعتبرون حسنيين أيضاً، فما معنى
السؤال: ترد أحياناً بعض الشبهات حول النصوص الواردة بحقّ الأئمّة المعصومين(عليهم السلام)، فمنها ما قد يُثار من قبل البعض بشأن التنصيص على إمامة
السؤال: قال ابن تيمية: «ونقل تسميته بالباقر عن النبيّ(صلى الله عليه وآله) لا أصل له عند أهل العلم، بل هو من الأحاديث الموضوعة»(۱). الرجاء الإشارة
الوصية زبدة الأفكار وخلاصة الآراء ، تتجمّع في وجدان الإنسان بعد تجارب عديدة في الحياة ، وعندما يثقل وزنها تنطلق من صدور أصحابها غنية بمادّتها
زوّد الإمام الباقر ( عليه السلام ) تلميذه العالم جابر بن يزيد الجعفي ، بهذه الوصية الخالدة الحافلة بجميع القيم الكريمة ، والمثل العليا التي
في عصر الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك بدأت الدولة الأموية بالتصدع ، وبدأت عندها الدعوة العباسية بالظهور . ففي ذلك الوقت استغل الإمام الباقر (
يتميّز الأئمّة ( عليهم السلام ) بارتباطٍ خاصٍّ بالله تعالى وعالَم الغيب ، بسبَبِ مقامِ العصمة والإمامة ، ولَهُم – مثل الأنبياء – معاجزٌ
قال الشيخ المفيد ( رضوان الله عليه ) : لم يظهر عن أحد من ولد الحسن والحسين ( عليهما السلام ) في عِلم الدين ، والآثار ، والسُّنَّة ، وعلم القرآن ،
الإمام الباقر ( عليه السلام ) عَرَف الله تعالى عن طريق آبائه المعصومين وأجداده الطاهرين ( عليهم لسلام ) معرفة يقينية ، استوعب دخائل نفسه ، فأقبل