موقع الشیعة - العصمة
وبعض الآيات المثبتة عن مكانها من الله ، ومنزلتها ونبذ من الأخبار الدالة على فضلها وعلو رتبتها من أوكد الدلائل على عصمتها عليها السلام قوله
علي مع القرآن 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : عليّ مع القرآن والقرآن معه ، لا يفترقان حتى يرِدا عليَّ الحوض ( 1 ) . 2 – عنه ( صلى الله عليه
في الإجابة على هذا السؤال يكمن مركز الثقل في قصة عبد الله بن سبأ كلها ، فإن الفكر الشيعي في الإمامة وما يلحق بها والمواقف المتساجلة بين فرق
نأخذ البخاري نموذجاً في أحاديثه التي تطعن في عصمة النبي صلى الله عليه وآله، علماً بأنه يوجد أضعافها في مصادرهم الأخرى ! لقد عرفنا طرفاً من تهوك
السؤال: يدعي الشيعة عصمة أئمتهم ـ كما هو معلوم ـ، وهذا أحرجهم كثيراً أمام الروايات العديدة التي فيها أن الأئمة كغيرهم من البشر يجوز عليهم صدور
وليس لأحد أن يقول : إن الأمة وإن لم تقطع على عصمة من ادعيت له الإمامة في زمن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومن ذكرتموه من ذريته عليهم السلام ،
قال اللهُ الحكيم في كتابه الكريم : ثّمّ أَوْرَثْنَا الكِتَبَ الّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لّنَفْسِهِ
اختلافهم في جده الأعلى قال جماعة من أهل السنة: إن المهدي (ع) من أولاد فاطمة (ع)، لكنه من نسل ولدها الحسن (ع)، ولهم على ذلك دليلان: الأول: ما روي عن
عاش الإمام الرضا ( عليه السلام ) في عصر ازدهرت فيه الحضارة الإسلامية ، وكثرت الترجمة لكتب اليونانيِّين والرومانيِّين وغيرهم ، وازداد التشكيك