موقع الشیعة - إرث المرأة
لم يكن في جزيرة العرب قبل الإسلام نظاماً سياسياً موحّداً تمسكه الدولة والقانون، لذا كان يُوزّع الإرث وفق عاداتهم وتقاليدهم، وكانوا لا
أمّا قدماء اليونان، فلاشتغالهم المستمر في الحروب، واهتمامهم بمَن يخلف الميّت ويسدّ مسدّه في الحروب والغزوات، كانوا يعتبرون أموال الأُسرة
وأمّا قدماء الفرس، فكانوا يعتمدون نظام الأُسرة، وصيانة شرف النسب، وحفظ أملاك الأُسرة، والمحافظة على التمسّك بديانة الآباء والأجداد، ونظام
وأمّا قدماء المصريّين، فقد غلب على مجتمعهم المشاركة الاجتماعية في حراثة وزراعة وجني المحاصيل، فكانوا يعيشون شركاء في منافع الأرض، وليس لهم
وأمّا قدماء الرومان فكانوا يرون للأُسرة استقلال مدنياً، فكانت تستقلّ في الأمر والنهي والجزاء والسياسة ونحو ذلك، وكلّ أُسرة لها ممثّل قوي في
إرث المرأة عند الأديان أ) الإرث عند اليهود وأمّا اليهود، فكانوا غالباً يعيشون في المجتمع كمجموعات متماسكة، ويتّخذون من رؤوس أموالهم الضخمة