موقع الشیعة - الإمام الباقر - الصفحة 4
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم إلى قيام يوم
اشتهر الإمام محمد الباقر(ع) في زمانه شهرة عظيمة بمكانته العلمية الراقية، مما جعل العلماء والفقهاء والرواة يفدون إلى مجلسه للاستفادة من
لو أخذ المسلمون سيرة الرسول الأعظم (ص) والأئمة المعصومين من أهل بيته الاطهار عليهم السلام للعمل والتطبيق لحصلوا على أعظم مكسب في حقل التوجيه
روي عن عبد الرحمن بن عبد الزُّهري قال : حجّ هشام بن عبد الملك ، فدخل المسجد الحرام متكياً على يد سالم مولاه ، ومحمد بن عليّ بن الحسين عليهم
اسمه وكنيته ونسبه(ع)(1) الإمام أبو جعفر، محمّد بن علي بن الحسين(عليهم السلام). من ألقابه(ع) الباقر، الشاكر، الهادي. تلقيبه(ع) بالباقر لقد جاء لقب
السؤال: هل إنّ الإمام الباقر(عليه السلام) شهد واقعة الطفّ وحضرها؟ الجواب: نعم، بما أنّ ولادة الإمام الباقر(عليه السلام) كانت سنة ۵۶ﻫ(۱)، أو سنة
السؤال: نسمع كثيراً بأنّ الأئمّة(عليهم السلام) من الإمام الباقر(عليه السلام) فما بعد مضافاً إلى أنّهم حسينيون يعتبرون حسنيين أيضاً، فما معنى
السؤال: ترد أحياناً بعض الشبهات حول النصوص الواردة بحقّ الأئمّة المعصومين(عليهم السلام)، فمنها ما قد يُثار من قبل البعض بشأن التنصيص على إمامة
السؤال: قال ابن تيمية: «ونقل تسميته بالباقر عن النبيّ(صلى الله عليه وآله) لا أصل له عند أهل العلم، بل هو من الأحاديث الموضوعة»(۱). الرجاء الإشارة