موقع الشیعة - الإمام الحسن
ولا شك ولا ريب أن أعلمية أئمة أهل البيت (ع) على بقية الصحابة والتابعين ثابت عند جميع علماء المسلمين من السنة والشيعة، لأن مرجعيتهم (ع) العلمية
لقد انعكس الغضب الإلهي لمقتل سيد الشهداء أبي عبد الله (ع) في مرايا عوالم الكائنات في صور منوعة عديدة، ولقد رؤيت آيات هذا الغضب الإلهي في عالم
يتطرق الكاتب إلى ذكر فضائل إمامي المسلمين الحسن والحسين صلوات الله عليهما في الروايات المروية عن رسول الله (ص) من كتب أهل السنة، وينقل ما وقع
ينقل المؤلف في كتابه ثمانية وعشرين دعاء من أدعية الإمام الحسن المجتبى (ع) التي وردت في مصادرنا المعتبرة ، فيقول: ( 1 ) دعاؤه عليه السلام في
له من الأولاد ستة عشر ( 1 ) ولدا ذكرا وأنثى : زيد بن الحسن ، وأختاه أم الحسن ، وأم الحسين ، أمهم أم بشير بنت أبي مسعود الخزرجية . والحسن بن الحسن أمه
روي عن جابر بن عبد الله قال : لما ولدت فاطمة الحسن عليهما السلام قالت : لعلي ( سمه ) فقال : ( ما كنت لأسبق باسمه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم )
في ذكر الدلالة على إمامة الإمام الحسن (ع) وأنه المنصوص عليه بالإمامة من جهة أبيه (ع) لنا في ذلك طرق أحدها : أن نقول : قد ثبت وجوب الإمامة في كل زمان
«أأَدْهُنُ رَأْسي أَمْ أَطيبُ مَحاسِني *** وَرَأْسُكَ مَعْفُورٌ وَأَنْتَ
ظلم تاريخ الأمة الذي كتب بأقلام الشجرة الملعونة الامام الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام من كل الجهات وأناح عليه بكيل الإتهامات، لأن يعرف