موقع الشیعة - الإمام الحسين - الصفحة 20
لقد هدّ ركنـي رزء آل محمّـد *** وتلك الرزايا والخطـوب
مَا هاجَ حُزني بعـدَ الدار والوَطـنِ *** ولا الوُقـوفُ على الآثـارِ
أيّ طَرفٍ مِنَّـا يَبيـتُ قَريـراً *** لَـم تُفجَّـر أنهـارُه
إن لم أكن أهواه أو أهوى الردى *** في العالمين لكلّ ما
عين جودي على الشهيد القتيل *** واتركي الخدّ كالمحيل
ذي صُدورهمُ لبغض المصطفى *** تَغلي على الأهلينَ غَليَ
هي رحلة مختلفة عن سابقتها، زرتها منذ أكثر من 15 عاماً قبل سقوط النظام البعثي الظالم، وأزورها اليوم في أوج تألقها ومجدها القديم.. هي مدينة
عاشوراء الحسين(ع) في رحاب الانتظار والحكومة المهدوية العادلة، ما هي فلسفة عاشوراء الحسین(ع)؟ وما دورها في الکون والتاریخ الإنساني وما علاقتها
قال الله سبحانه في محكم كتابه الكریم (اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ) . قال رسول الله محمد