موقع الشیعة - الإمام الحسين - الصفحة 21
أكثر من وجه وتشابه بين القرآن العظيم الثقل الأكبر، وبين أئمّة الهدى وعترة النبي الأكرم الثقل الأصغر في أمّته، لذلك قرن رسول الله (صلى الله
في طريق كربلاء قام الإمام الحسين(عليه السلام) خطيباً ـ وهو في طريقه إلى كربلاء ـ، موضّحاً لأصحابه المصير الذي ينتظرهم، فقال(عليه السلام): «إنّه
اسمه وكنيته ونسبه(ع)(1) الإمام أبو عبد الله، الحسين بن علي بن أبي طالب(عليهم السلام). من ألقابه(ع) سيّد الشهداء، سيّد شباب أهل الجنّة، الشهيد،
بعد أن خطب الإمام الحسين ( عليه السلام ) خطبته الأولى ، بجيش عمر بن سعد يوم العاشر من المحرّم ، خطب عليهم ثانية لإلقاء الحجّة ، بعدما أخذ مصحفاً
بعد أن صفّ ابن سعد جيشه للحرب ، دعا الإمام الحسين ( عليه السلام ) براحلته فركبها ، ونادى بصوت عال يسمعه جلّهم : ( أيّها الناس اسمعوا قولي ، ولا
السؤال: مَن الذي دفن جسد الإمام الحسين(عليه السلام)؟ وإذا كان الإمام السجّاد(عليه السلام)، فكيف يكون ذلك وهو أسير مع أهل بيته، وهم مقتادون إلى
السؤال: يتردّد من البعض : إنّ الذين قتلوا الحسين ( عليه السلام ) هم شيعة ، فهل هم شيعة كما يقال ؟ أم أنّهم غير ذلك ؟ وهل كانوا من أتباع أهل البيت
۱ـ قال المستشرق موريس دوكبري: يُقال عن الحسين في مجال العزاء أنّه ضحّى بنفسه وماله وأبنائه ولم يخضع لاستعمار واستكبار يزيد، وذلك لحفظ شرف
مدخل منهجي: عديدة هي المناسبات الدينية التي تختزن قيما ومفاهيما وعادات وتقاليد لدى المجتمعات الإنسانية ولعل الدين عنوان متوغل القدم في حياة