موقع الشیعة - الإمام الحسين - الصفحة 29
بعد واقعة الطف بقيت جثّة الإمام الحسين(عليه السلام)، وجثث أهل بيته وأصحابه بعد واقعة الطف مطروحة على أرض كربلاء، ثلاث أيّام بلا دفن، تصهرها
رسم الإمام الحسين ( عليه السلام ) لأهل بيته وأصحابه مكارم الأخلاق ، ومحاسن الصفات ، وأمرهم بالتَحلّي بها ليكونوا قُدوة لغيرهم ، وفيما يلي بعضا
روى بشر وبشير ابنا غالب الأسدي ، قالا : كنّا مع الحسين بن علي ( عليهما السلام ) عشيّة عرفة ، فخرج ( عليه السلام ) من فُسطاطه متذلّلاً خاشعاً ، فجعل
العبر والدروس من واقعة كربلاء لا يمكن حصرها ، ولكن يمكننا أن نقول أنها علَّمتنا ما يلي من الدروس : الدرس الأول : أن نثأر لله وحده ، لا لانتسابات
تاريخ الخروج ۸ ذو الحجّة (يوم التروية) 60ﻫ. سبب الخروج على أثر الرسائل الكثيرة التي أرسلها أهل الكوفة إلى الإمام الحسين(عليه السلام)،
تاريخ الخروج 27 رجب 60ﻫ، خرج ركب الإمام الحسين(عليه السلام) نحو مكّة المكرّمة، وسار معه(عليه السلام) نفر من أهل بيته وأصحابه، وبرفقته نساؤه
تتابعت كتب أهل الكوفة إلى الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، وهي تحثه على المسير والقدوم إليهم لإنقاذهم من ظلم الأمويِّين وعُنفهم ، وكانت بعض تلك
تاريخ الخروج 19 محرّم 61ﻫ. سبب الخروج كتب يزيد بن معاوية رسالة إلى واليه على الكوفة عبيد الله بن زياد، يطلب منه أن يرسل السبايا إليه بقوله:
تاريخ الخروج(۱) تحرّك موكب سبايا أهل البيت(عليهم السلام) من كربلاء المقدّسة نحو مدينة الكوفة في 11 محرّم 61ﻫ. كيفية الخروج حمل جيش عمر بن سعد