موقع الشیعة - الإمام المهدي - الصفحة 10
بسم الله الرحمن الرحيم ويقع الكلام ضمن نقاط وهي: النقط الأولى: الغيبة الصغرى والسفراء الأربعة قال الإمام الصادق عليه السلام: “للقائم
تؤكد الآيات الكريمة(1) أن الله عز وجل سيظهر دينه على الأديان كافة ولو كره المشركون، ولما كان الدين الإسلامي لم يسع المعمورة كلها فلا بد من ظهور
حينما نطالع القرآن الكريم ونتأمّل، نجد هنالك حقيقة مُسلمة يؤكد عليها القرآن وهي ان الرُسل جميعاً جاؤوا من أجل اقامة حكومة عادلة يعمها القسط
السؤال: هل للعولمة تأثير على حركة ظهور الإمام المهدي (عجل الله فرجه)؟ الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا محمد
من الأصول الفكرية لمعطيات الإيمان أن يكون للحوادث مبررات منطقية وردود مثبتة عقلياً، قريبة من الواقع والتقبل الذهني العام. لا أن تكون الحقائق
ثبت عند المسلمين من خلال الروايات المتواترة أن الدنيا لا تنقضي الا بخروج المهدي ، ولو بقي من الدنيا يوم لطوّل الله ذلك اليوم حتّى يخرج المهدي
كل العالم ينتظر المصلح الذي يغير العالم وينصف المظلوم من الظالم ويعطي لكل ذي حق حقه مع اختلاف النظريات والأفكار والاطروحات التي تتعلق بالمصلح
الإسلام دين العقل، وعقائده قائمة على النظر والتفكير، وهو يرفض الأساطير والخرافات، وينهى الإنسان عن الأخذ بشيء قبل التأكد منه {وَلاَ تَقْفُ
اختلافهم في جده الأعلى قال جماعة من أهل السنة: إن المهدي (ع) من أولاد فاطمة (ع)، لكنه من نسل ولدها الحسن (ع)، ولهم على ذلك دليلان: الأول: ما روي عن