موقع الشیعة - الإمام علي - الصفحة 11
أحاديث الغدير ذكرنا أنّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أكّد منذ الأيّام الأُولى التي صدع فيها بالرسالة ، على الإمامة ومستقبل الأُمّة من بعده ،
أحاديث إثنا عشر خليفة من بين الأحاديث المهمّة الجديرة بالتأمّل بشأن مستقبل الأُمّة ، هي تلك التي تتحدّث عن عدد خلفاء الرسول ( صلى الله عليه
حديث يوم الإنذار نزل أمر السماء إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يأمره أن يدعو عشيرته إلى الإسلام ( وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَْقْرَبِينَ ) ( 1
تحظى وقعة خيبر بشأن خاصّ بين وقائع النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ؛ ففيها هزم ( صلى الله عليه وآله ) يهود خيبر ، وقوّض مركز التآمر على دينه وحكومته
اللهمّ اجعل لي وزيراً من أهلي عليّاً أخي 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : اللهمّ أقول كما قال أخي موسى : اللهمّ اجعل لي وزيراً من أهلي ،
كانت الأيّام الأخيرة من عمر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أيّاماً عجيبةً ، فقد كانت لعليّ ( عليه السلام ) أيّاماً حافلةً بالغموم ، زاخرةً
البعث لكسر الأصنام 1 – الإرشاد – في ذكر وقايع بعد غزوة حنين – ثمّ سار – يعني النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) بنفسه – إلى الطائف فحاصرهم
تبوك هي أقصى منطقة توجّه إليها النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) في حروبه . وبدأت تحرّكات المنافقين في المدينة في وقت راح رسول الله ( صلى الله عليه
ألقى فتح مكّة الرعب في قلوب المشركين ، والذعر والفزع في نفوسهم ؛ فتشاورت قبيلتا الطائف المهمّتان هوازن وثقيف مع بعض القبائل الأُخرى ، فعزمتا