موقع الشیعة - الإمام علي - الصفحة 44
لا عَتَب على اليراع لو وقف عند تحديد شخصية كريمة معنوية ، خصَّها الله تعالى بمواهب وفضائل . وكفى في ذلك ما رواه طارق بن شهاب في قوله : كنت عند عبد
تاريخ زواجهما(عليهما السلام) ومكانه ۱ ذو الحجّة ۲ﻫ، المدينة المنوّرة. مجيء الإمام علي(عليه السلام) للخطبة جاء الإمام علي(عليه السلام) إلى رسول
مقدّمة لا شكّ ولا شبهة في أنّ الولاية التكوينية ثابتة للرسول والأئمّة المعصومين(عليهم السلام)، وعليه فلا استغراب في ردّ الشمس لأمير المؤمنين
وردت أحاديث كثيرة في كتب أهل السنة حول خلافة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، نذكر منها ما يأتي : الحديث الأول : ما أخرجه أبو داود الطيالسي – كما
إنّ للإمام علي ( عليه السلام ) خصائص لم يشترك فيها أحد ، نذكر منها ما يلي : الأولى : ولادته ( عليه السلام ) في جوف الكعبة . الثانية : احتضان النبي (
قال ( عليه السلام ) في طلب العلم : ۱ـ ( أيها الناس اعلموا أن كمال الدين طلب العلم والعمل به ، ألا وإن طلب العلم أوجب عليكم من طلب المال ، إن المال
اشتهرت قصار حكمه ( عليه السلام ) شهرة واسعة بين الأدباء والبلغاء ، حتّى قال الجاحظ وهو الناقد البليغ وصاحب المؤلّفات المعروفة في الأدب
مقدّمة بعد التحكيم الذي جرى في حرب صفّين تمرّدت فئة على الإمام علي(عليه السلام)، وسُمِّيت هذه الفئة بـ«الخوارج». وأعطاهم الإمام(عليه السلام)
تاريخ يوم الغدير 18 ذو الحجّة 10ﻫ. غدير خُمّ هو وادٍ بين مكّة والمدينة، قريب من الجُحفة، وهو مفترق طرق للمدنيين والمصريين والعراقيين. نزول آية