خطاب دوري في منع ذكر مناقبه 1 – شرح نهج البلاغة عن عليّ بن محمّد المدائني : كتب معاوية نسخة واحدة إلى عمّاله بعد عام الجماعة : أن برئت الذمّة

سعيد بن زيد 20 – السنّة عن عبد الرحمن بن البيلماني : كنّا عند معاوية فقام رجل فسبّ عليّ بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) وسبّ وسبّ ، فقام سعيد بن زيد

لم يكفر بالله طرفة عين 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنّ سُبّاق الأُمم ثلاثةٌ لم يكفروا طرفة عين : عليّ بن أبي طالب ، وصاحب ياسين ، ومؤمن

إنّ الأُمّة ستغدر بك 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : إنّ الأُمّة ستغدر بك ( 1 ) . 2 – الإمام عليّ ( عليه

1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : إنّ الله أمرني أن اؤاخيك ، فأنت أخي في الدنيا والآخرة ( 1 ) . 2 – عنه ( صلى

1 – نهج البلاغة : قال له بعض اليهود : ما دفنتم نبيّكم حتى اختلفتم فيه ! فقال ( عليه السلام ) له : إنّما اختلفنا عنه لا فيه ( 1 ) ، ولكنّكم ما جفّت

1 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : لقد رأيتني مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وإنّي لأربط الحجر على بطني من الجوع ، وإنّ صدقتي اليوم لأربعون

1 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : والله ، لقد رقعت مدرعتي هذه حتى استحييتُ من راقعها ، ولقد قال لي قائل : ألا تنبذها عنك ؟ ! فقلت : اغرب عنّي ، فعند

كان أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) أفضل وأكرم مؤمن عرفه التاريخ الإسلاميّ بل كان في ذروة الإيمان ، وإيمانه ذو مواصفات لا مثيل