الصلاة هي عند الإمامية بل عند عامة المسلمين : عمود الدين ، والصلة بين العبد والرب ، ومعراج الوصول إليه . فإذا ترك الصلاة فقد انقطعت الصلة

في فضائل صلاة الليل قال الله تعالى في سورة بني إسرائيل : ( ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا * ) وقال في سورة المزمل : ( يا

قال الله تعالى في سورة بني إسرائيل : ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ). وقال في سورة طه : ( وسبح بحمد

قال الله تعالى في سورة المؤمنين : ( بسم الله الرحمن الرحيم * قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون ). حدثنا محمد بن أحمد بن صالح بن سعد

في الأذان قال الله تعالى في سورة المائدة : ( وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا ذلك بأنهم قوم لا يعقلون ). وقال الله تعالى في سورة السجدة :

قال الله تعالى في سورة طه : ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى * قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا * قال كذلك أتتك

الصلاة كما ورد في الحديث النّبوي الشريف “عمود الدين إن قبلت قبل ما سواها، واِن رُدّت ردّ ما سواها”. إِنّها مواعيد لقاءات محدّدة ثابتة بين

قال الرضا (عليه السلام): فان قال قائل: فلم أمروا بالصلاة؟ قيل: لان في الصلاة الاقرار بالربوبية وهو صلاح عام لان فيه خلع الأنداد والقيام بين يدي

الاسلام نظام للجسم والروح في هذه الحياة.. والعبادة عامة والصلاة خاصة منهج کامل شامل، لو وعاها الناس حق وعيها، وأقامها المسلمون کما أمر ا لله