الصوم عند اليهود تعد فريضة الصوم من أقدم التشريعات اليهودية بعد شعيرة تقديم القرابين في الهيكل التي انتهى دورها بخراب الهيكل على يد نبوخذ نصر

الصوم عند المسيحيين اهتم شراح الكتاب المقدس بالصيام رغم اعترافهم بعدم وجوب فرضه فيه تحديداً آنياً أو كيفياً، ويعتبرونه إلى جانب الصلاة

الصوم مصدر صام يصوم صوماً وصياماً. وهو في اللغة: الإمساك مطلقا عن الطعام والشراب والكلام والنكاح والسير. قال تعالى – حكاية عن مريم -: ﴿إِنِّي

من أراد أن يُكلّمه الله فليقرأ القرآن، ومن أراد أن يُكلّم الله فليصلِ الحمد لله الذي جعل الصيام جُنّة من آفات الدنيا، وجعل الصيام سببا من

معناه الصوم في اللغة هو مطلق الإمساك أو الامتناع أو الكف عن أي شيء بما في ذلك الامتناع عن الكلام، وهو من الأمور التي كانت شائعة عند الأقوام

استخدم الجوع كوسيلة علاجية منذ أقدم العصور، ولجأ إليه أطباء اليونان أمثال أسكابياد وسيلوس لمعالجة كثير من الأمراض التي استعصيت على وسائل

المقدمة: لعل نظرة فاحصة سريعة نحو العالم المعاصر اليوم تكشف لنا وبكل وضوح مدى المأزق الكبير الذي وقعت فيه البشرية، ومقدار المعاناة التي

يتجه كثير من المسلمين إلى أن تكون علاقته بالصيام من خلال الإمساك عن المفطرات الحسية كالأكل، والشرب، والجماع.. وغيرها. متجاهلاً أو غافلاً عن

الآثار المعنوية للصوم أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين وخاتم النبيين حبيب اله