موقع الشیعة - العدل الإلهي
العدل ويراد به : الاعتقاد بأن الله سبحانه لا يظلم أحدا ، ولا يفعل ما يستقبحه العقل السليم . وليس هذا في الحقيقة أصلا مستقلا ، بل هو مندرج في نعوت
الألم : ما أدرك بمحل الحياة فيه ، وهو : جنس ، وغير جنس : فالمدرك بمحل الحياة فيه – كالحادث عند الحي ، وفي رأس المصدع – جنس . والمدرك بمحل
التكليف حسن لكونه تعريضا لما لا يصل إليه إلا به ، ويشتمل على خمس مسائل : أولها : ما التكليف ؟ وثانيها : ما يجب كون المكلف عليه من الصفات . وثالثها :
ونعتقد : أنّ من صفاته تعالى الثبوتيّة الكماليّة أنّه عادل غير ظالم ، فلا يجور في قضائه ، ولا يحيف في حكمه ؛ يثيب المطيعين ، وله أن يجازي العاصين
تواجه الإنسان في حياته الدنيا الكثير من المصاعب والآلام والأمراض والعاهات ، والكوارث والمصائب وهذه كلها شرور تعكر عليه صفو حياته وتسلبه لذة
السؤال: كيف يتحقّق العدل الإلهي بخلق أُناس ذوي عاهة؟ الجواب: لا يخفى عليكم أنّ السبب في خروج أطفال مصابين إلى الحياة الدنيا هو بفعل الأبوين، لا