موقع الشیعة - الغزوات
مقدّمة لمّا نقضت بنو قريظة صلحها مع رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وانضمّت إلى صفوف المشركين، تغيّر ميزان القوى لصالح أعداء الإسلام. فتحزّبت
مقدّمة(1) كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود: بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بنو قينقاع حلفاء لعبادة بن الصامت وعبد الله بن أُبي بن
تبوك هي أقصى منطقة توجّه إليها النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) في حروبه . وبدأت تحرّكات المنافقين في المدينة في وقت راح رسول الله ( صلى الله عليه
ألقى فتح مكّة الرعب في قلوب المشركين ، والذعر والفزع في نفوسهم ؛ فتشاورت قبيلتا الطائف المهمّتان هوازن وثقيف مع بعض القبائل الأُخرى ، فعزمتا
تاريخ الغزوة ربيع الأوّل عام ۴ﻫ. سبب الغزوة إنّ اليهود الذين كانوا بنواحي المدينة المنوّرة ثلاثة أبطن: بنو النضير، وقريظة، وقينقاع، وكان
تاريخ الغزوة ۱ محرّم ۴ﻫ. اختلف المؤرّخون في تاريخها، فقال بعض: هي بعد غزوة بني النضير في السنة الرابعة: في شهر محرّم، وبعض قال: في شهر ربيع
موقع حُنين حُنين واد قرب الطائف، بينه وبين مكّة ثلاث ليال، أو بضعة عشر ميلاً. تاريخ الغزوة خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى حُنين لثلاث
تاريخ الغزوة ۱ رجب ۹ﻫ، خرج رسول الله(صلى الله عليه وآله) إلى غزوة تبوك، وهي آخر غزوة غزاها ، وتُسمّى بغزوة العُسرة أي الشدّة. سبب الغزوة كان سبب