موقع الشیعة - القرآن الكريم
القرآن دعا إلى تحصيل العلم سواء كان مشهودا أو غائبا عن حواسنا وهو العلم بالغيب الذي يحصل لجميع المؤمنين عن طريق البراهين العقلية أو الأدلة
هناك شبه اثيرت حول القرآن الكريم من قبل أعداء الإسلام، فما هي أسبابها، ثم أن هناك روايات تدل على التحريف في مصادر أهل السنة ومصادرنا، فما هو
هناك رجال من الشيعة الإمامية ـ باعتراف علماء السنة في كتبهم بأن هؤلاء الرجال هم من الشيعة ـ بذلوا جهودا كبيرا في تأسيس علم النحو وقواعده، وفي
من ينظر في كتب التفسير لدى جمهور المسلمين يجد أسماء رواة الشيعة، ولسنا بصدد استيعاب تأثير رجالات الشيعة على كتب التفسير، ولكن سنأخذ بعض
في واقعة الغدير دعا رسول الله (ص) الأمة الإسلامية إلى التمسك بالثقلين وهما القرآن والعترة، والتمسك بأهل البيت (ع) يدل على اصطفائهم في الدين
هناك من يتهم الشيعة الإمامية بأنهم لم يتمسكوا بالقرآن الكريم، ولم يهتموا به، ولكن هذا مجرد اتهام من دون دليل، وقد ثبت في التاریخ بأن الشيعة
إن الكاتب السيد محسن الأمين ذكر في كتابه (أعيان الشيعة) كلاما لمصطفى صادق الرافعي ـ رآه في كتابه إعجاز القرآن ـ في حق المذهب الشيعي، ثم علق على
الكاتب يذكر معنى ليلة القدر ونزول القرآن الكريم فيها سورة القدر قال الله تعالى: (بِسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ * إِنّا أَنْزَلْناهُ فِي
أُذُنٌ واعية ( لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَعِيَةٌ ) ( 81 ) . 53 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا عليّ ، إنّ الله