السؤال: هل يذهب شيخ الطائفة إلى القول بنسخ الحكم والتلاوة ؟ والذي شدّ انتباهي هو أنّه يدعم رأيه بروايات من البخاري ، وهو كما لا يخفى فيه من

السؤال: لماذا لم تُذكر أسماء الأئمة الإثنا عشر في القرآن الكريم ؟ الجواب: إن السبب في عدم ذكرهم ( عليهم السلام ) في القرآن الكريم ، هو : أوَّلاً :

السؤال: ما هي الأدلة على أفضيلة علي بن أبي طالب على عمر بن الخطاب الجواب: الأدلة على أفضيلة الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) على عمر بن

نذكر بعض الموارد من تفسير الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) للقرآن الكريم: المورد الأول : لقد شغلَتْ الحروفُ المقطَّعة بالَ المفسِّرين ،

قدّم إلى المتوكَّل رجل نصراني فجر بامرأة مسلمة وأراد أن يقيم عليه الحدّ ، فقال يحيى بن أكثم : قد هدم إيمانه شركه وفعله ، وقال بعضهم : يضرب ثلاثة

إنّ أئمّة أهل البيت ( عليهم السلام ) هم الراسخون في العلم ، المفسّرون للقرآن الكريم كما أنزله الله وأراده حقيقة ، وهم وحدهم العالمون بتأويله ،

قد شغف الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) كآبائه الكرام ـ بشكل ملفت للنظر ـ بالقرآن الكريم وعلومه ، وتمثّل ذلك في سلوكه اليومي وأدعيته

تلقى النبی (ص) القرآن الکریم عن طریق الوحی ونظراً الى انه (ص) کان یتلقى الوحی الالهی من جهة علیا وهی اللّه سبحانه یقال عادة ان القرآن نزل علیه

أولى الإسلام عناية خاصة للأسرة وللمحافظة عليها من خلال تحديده للحقوق المترتِّبة على أفرادها تجاه بعضهم البعض ، وذلك كي تُصان الأسرة بصفتها