قد أرسل الإمام الهادي(ع) إلى بعض شيعته ببغداد كتاباً يحدد فيه رؤية أهل البيت تجاه قضية خلق القرآن؛ وهذا نصه: «بسم الله الرحمن الرحيم، عصمنا

فمن تلك الروايات، ما ذكره محمّد بن أحمد القمّي، المعروف بـ(ابن شاذان) في كتابه (مائة منقبة): (حدّثنا جعفر بن محمّد بن قولويه (رحمه الله)، قال:

لقد نزلت مجموعة من الآيات القرآنية في حقّ الإمام الحسن عليه السلام منضمّاً مع رسول الله (ص) ووالديه علي عليه السلام وفاطمة (ع) وأخيه الحسين عليه

الحث على حفظ القرآن 30- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إن الذي ليس في جوفه شئ من القرآن كالبيت الخرب. كنز العمال : 2478 . 31- قال رسول الله ( صلى

1- قال الإمام علي ( عليه السلام ) – في صفة القرآن – : جعله الله ريا لعطش العلماء ، وربيعا لقلوب الفقهاء ، ومحاج لطرق الصلحاء ، ودواء ليس بعده

لا تختصّ الآيات الدالّة على إحياء الموتى بعد الموت بالآيات المذكورة في سورة المرسلات ، بل في كثير من السور توجد آيات تدلّ على ذلك. ففي سورة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين ابي القاسم محمد واله الطاهرين. ان القران الكريم هو دستور الحياة او الكون كله بحيث ما

القرآن له تمام الأثر في سلوك وبناء وتكوين شخصية المؤمن وصقل روحه وسلوكه سلوكاً قرآنياً وطبعه بطابع القرآن وخضوع عقله وعاطفته للقرآن عن وعي

فلقد كثر الحديث عن الحروف المقطعة الواردة في فواتح السور القرآنية ، و تعددت ، و تشعبت الأقوال و الآراء حولها . حتى عد المفسرون ما يقرب من عشرين